لا أعلم مالذي يجتاحني عندما أتذكرك ...
عندما أتذكر أسمك ... ملامحك .. ابتسامتك الساحرة ونظراتك الفاتنة ...
عندها يخفق قلبي وترتسم الابتسامة على شفتاي ..
كيف أستطعت أن تكسب قلبي ليكون ملكا لك وحدك..
كيف أستطعت أيتها الفاتنة ..
اشتاق اليك حد الموت ... حد الشوق ذاته .. حد الحب الذي سكن فؤادي ..
فأنت من زلزل كياني فأصبحت أهتف باسمك نهارا وأراك حلما جميلا ليلا...أحبك ...
يامن أهديتني قلبك فغرقت في بحار حبك وحنانك وشربت من كأس اسمه " الشوق "
ان لك أن تنقذين من ذلك الغرق فأنا أشرفت على الموت حبا لك وحدك ...
انقذين... أيها الفاتنة ... فعيناي أصبحت تفضحني امام الملأ حبا وشوقا للقياك ...
رفقا بقلبي .. فعيناي تهرب من عيون كل البشر وتستقر فقط أمام عيناك أيها الأميرة المتربع على عرش فؤادي ...